web النسخة الكاملة
wifi_tethering أخبار من نيوز فور مي
widgets اخبار سياسية widgets اخبار محلية widgets اخبار اقتصادية widgets أخبار دولية widgets اخبار رياضية widgets اخبار تقنية widgets أخرى ومتنوعة widgets فن وثقافة widgets أراء وكتابات widgets علوم وتكنولوجيا widgets صحة ومجتمع
mail راسلنا
menu

عام / الصحف السعودية

تم نشره منذُ 1 سنة،بتاريخ: 27-10-2022 م الساعة 07:36:09 الرابط الدائم: https://newsformy.com/amp/news-1434381.html في : اخبار محلية    بواسطة المصدر : وكالة الأنباء السعودية
عام / الصحف السعودية

الخميس 1444/4/2 هـ الموافق 2022/10/27 م واس

الرياض 02 ربيع الآخر 1444 هـ الموافق 27 أكتوبر 2022 م واس
أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
تحت رعاية خادم الحرمين.. منافسات دورة الألعاب السعودية 2022 تنطلق غداً
القيادة تهنئ كريسترسون بمناسبة فوزه في انتخابات رئاسة وزراء السويد
مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بالتعاون مع مجلس شباب تبوك يقيم لقاءً للتعريف "بديوانية حوار"
أمير القصيم يؤكد دعم المبادرات لتحفيز الاهتمام بالموروث الشعبي لصناعة القهوة السعودية
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية البريطاني
أمير المدينة يطلع على الخطة الزمنية لتشغيل مركز العلاج الإشعاعي بالمستشفى التخصصي
وزارةُ الاستثمارِ تُوَقِّعُ عدداً من الاتفاقيات الاستثمارية التي من شأنها تحسين جودة الحياة في المملكة
انعقاد الاجتماع الرابع للجنة الفرعية لمبادرة الحزام والطريق والاستثمارات الكبرى والطاقة
أمين الرياض يحضر حفل سفارة كوريا
سفير المملكة لدى الجزائر يستقبل نظيره الروسي
الصندوق السعودي للتنمية يوقع اتفاقية تأجيل الديون المستحقة على كوت ديفوار
استقالة وزراء حكومة الأردن تمهيدا لتعديل وزاري
وذكرت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( رؤية استثمارية ) : الاستثمار في التنمية المستدامة، هدف راسخ للمملكة بقيادتها الرشيدة ، حفظها الله ، وتترجمه بإنجازات كبيرة واستراتيجية طموحة من خلال الدور الحيوي لصندوق الاستثمارات العامة ومحفظته القوية والمتعاظمة من الأصول والمشروعات والاستثمارات الناجحة داخل المملكة وخارجها، ومن ثم إسهامه الكبير في التنمية المستدامة وما يحققه من فرص متزايدة وشراكة للقطاع الخاص، وفي نفس الوقت تعزيز إسهاماته الاستثمارية التنموية في الدول الشقيقة.
وأضافت : وفي خطوة كبيرة صوب هذا الاتجاه ، جاء إعلان سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة – حفظه الله -، عن قيام الصندوق بتأسيس خمس شركات إقليمية تستهدف الاستثمار في كل من الأردن والبحرين، والسودان، والعراق، وعُمان، امتدادا لإطلاق الشركة السعودية المصرية للاستثمار في أغسطس الماضي، وتبلغ قيمة الاستثمارات المستهدفة نحو 90 مليار ريال في الفرص المتنوعة ، تماشياً مع استراتيجية الصندوق في البحث عن الفرص الاستثمارية الجديدة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي تدعم بناء شراكات اقتصادية مثمرة على المدى الطويل لتحقيق العوائد المستدامة.
وأوضحت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( تمدد استثماري مدروس ) : دائما ما يستند الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة العربية السعودية، رئيس مجلس الوزراء، في حديثه إلى الواقع ولغة الأرقام، وفي كل مرة تعلن السعودية خطوات استثمارية جديدة أو استراتيجيات حديثة، تتسابق وسائل الإعلام في تحليل كل ذلك، ولأن المملكة، كما قال الملك سلمان في خطابه في مجلس الشورى، دولة عصرية، فهي تنظر إلى المستقبل بطموح وهامات عالية لا تحدها حدود، فالرياض التي أثبتت الوقائع الاقتصادية في السوق النفطية أنها ليست الدولة التي كانت قبل انطلاقة رؤية 2030، ويجدر هنا أن نشير بوضوح إلى حديث الأمير محمد بن سلمان في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار الذي نظم في تشرين الأول (أكتوبر) 2018، عندما قال حينها، إن السعودية بعد خمسة أعوام ستكون مختلفة تماما، وهذا ما نشهده واقعا اليوم.
وقالت أن المملكة تهتم بقضاياها ومصالحها أكثر من أي وقت مضى، وهي اليوم من الأعلى نموا في العالم، مع نمو في الصادرات والصناعات وتزايد في معدلات التوظيف. من اللافت للنظر أن ولي العهد في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار 2018، قد تحدث حول رؤية مستقبل الشرق الأوسط، وعد أن الشرق الأوسط هو أوروبا الجديدة، وأن هذا الهدف سيتحقق 100 في المائة، واليوم وتزامنا مع انعقاد مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار لهذا العام في نسخته السادسة، يعلن صندوق الاستثمارات العامة تأسيس خمس شركات إقليمية، تستهدف الاستثمار في كل من: الأردن، البحرين، السودان، العراق، وعمان، وذلك بعد إطلاق الشركة السعودية المصرية للاستثمار في أغسطس الماضي، حيث ستبلغ قيمة الاستثمارات المستهدفة ما يصل إلى 90 مليار ريال "24 مليار دولار" في الفرص الاستثمارية عبر مختلف القطاعات. هذا هو الفعل الحقيقي للتطوير المتزامن في جميع الدول العربية، تخطيط مقترن بالعمل وليس مجرد شعارات، بل فتح أبواب استثمارات حقيقية، لتوسيع دائرة آفاق العمل الاقتصادي والتجاري المشترك من أجل تحقيق الرفاهية والاستقرار للشعوب العربية في ظل الظرف العالمي الراهن.
وأضافت : عندما انطلق صندوق الاستثمارات العامة في رؤيته الجديدة قبل عدة أعوام، لم يكن حجمه يتجاوز 150 مليون دولار، وتم وضع مستهدفات الصندوق بأن يصل حجمه إلى 400 مليار دولار، في 2020، واليوم يأتي الصندوق في المرتبة السادسة بين أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم بإجمالي أصول بقيمة 620 مليار دولار خلال يونيو الماضي، وفقا لآخر تصنيف لمؤسسة SWF Institute المتخصصة في دراسة استثمارات الحكومات والصناديق السيادية.
وأعتبرت إن هذه الأرقام التي تحققت تعكس نتائج التخطيط المقترن بالأفعال. فالصندوق الذي تم العمل عليه بجهد مستمر حتى يمكنه أن يقوم بدوره المخطط له في تنمية المملكة والعالم العربي، وتحقيق حلم الشرق الأوسط الجديد برؤية سعودية تسعى إلى تحقيق تنمية لبناء شراكات تسهم في ازدهار أسواق المنطقة، وبناء شراكات اقتصادية استراتيجية على المدى الطويل. فالشركات الخمس ستشمل عدة قطاعات رئيسة من ضمنها، البنية التحتية، التطوير العقاري، التعدين، الرعاية الصحية، الخدمات المالية، الأغذية والزراعة، التصنيع، والاتصالات والتقنية، وغيرها من القطاعات الاستراتيجية، وذلك لتحقيق أهداف متزامنة، فمن جانب ستسهم في نمو وازدهار تلك القطاعات في الأسواق والمنطقة، ومن جانب آخر ستحقق عوائد على المدى الطويل، وتنمية محفظة الصندوق حتى يصل إلى مستهدفاته حتى يصبح أكبر صندوق سيادي في العالم، فهو صندوق تنموي في جوهره، فالمتابع لاستثماراته يجد ويلاحظ التوازن في إيجاد عوائد مالية تحقق له الاستدامة وتضيف قيمة إلى الاقتصاد المحلي.
وأشارت الى أن الأحداث الاقتصادية منذ الأزمة المالية العالمية أثبتت الدور المميز، الذي تلعبه الصناديق الاستثمارية السيادية في التنمية عموما، لكن الاهتمام اليوم في كل التنظير العالمي هو تركز هذا الدور في التنمية المحلية، فالصناديق الاستثمارية تعمل على توازن المالية العامة وتنمية الإيرادات السيادية، ولذلك فإن معظم الاستثمارات تتجه نحو الاستثمار المباشر في الأسواق المالية العالمية، وقلما نجد توجها واضح المعالم لهذه الصناديق في خدمة الدول التي بحاجة إلى الاستثمارات، خاصة في البنى التحتية، ذلك أن هذه الصناديق ليست لها مثل هذه الطموحات التنموية، لكن يأتي صندوق الاستثمارات العامة السعودي برؤية شمولية، خاصة أن السعودية هي محط أنظار الدول في الشرق الأوسط من أجل قيادة فاعلة في كل القضايا، وأيضا تحقيق مستهدفات التنمية في هذه الدول، فالصندوق اليوم يحقق للمملكة هذا الدور الإقليمي المهم وتطلعات الشعوب، وفي الوقت نفسه فالصندوق يحقق عوائد تمكنه من الاستدامة وتحقيق مستهدفاته في الاقتصاد المحلي. مثلما نجح في استهداف صفقات على المستوى العالمي.
وأكدت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( الاستثمارات النوعية ) : بأهداف محددة، واستراتيجية عمل مُحكمة، يواصل صندوق الاستثمارات العامة بنجاح، تحقيق أهدافه المدرجة ضمن رؤية 2030، متسلحاً بفكر طموح، وخطط عمل مدروسة، تستهدف تعزيز القيمة المضافة لاستثمارات الصندوق الداخلية والخارجية، من خلال الدخول في استثمارات نوعية، ذات جدوى عالية، تحقق للاقتصاد الوطني كل تطلعاته وأهدافه.
وأضافت : وأقل ما يُوصف به إعلان ولي العهد رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، عن قيام الصندوق بتأسيس 5 شركات إقليمية، تستهدف الاستثمار في الأردن والبحرين والسودان والعراق وعُمان ومصر، بعد إطلاق الشركة «السعودية المصرية للاستثمار» في أغسطس الماضي، بأنه خطوة استثنائية، تضاف إلى الخطوات المماثلة التي أقدم عليها الصندوق في سنوات ماضية، وسيكون لهذه الخطوات مجتمعة، تأثيرها الإيجابي على دعم وتعزيز مشروعات الاستثمارات الخارجية للصندوق.
وأعتبرت أن آليات الاستثمار في الشركات الخمس، جاءت وفق شروط ومعايير دقيقة، تحقق مستهدفات الصندوق من جانب، وتركز على قطاعات استراتيجية ذات جدوى عالية من جانب آخر، وهو ما دفع الصندوق إلى الاستثمار في مجالات البنية التحتية، والتطوير العقاري، والتعدين، والرعاية الصحية، والخدمات المالية، والأغذية والزراعة، والتصنيع، والاتصالات والتقنية، وغيرها، ما يضمن تنمية وتعزيز الشراكات الاستثمارية للصندوق، وستكون لمشروعات الصندوق عوائد جذابة على المدى الطويل، تنعكس على تطوير أوجه تعاون الشراكات الاقتصادية الاستراتيجية مع القطاع الخاص.
وزادت : وتهدف هذه الاستثمارات وغيرها، إلى تعزيز دور الصندوق في منظومة الاقتصاد الوطني، باعتباره المحرك الفاعل خلف تنوع مصادر الدخل في البلاد، وتطوير قطاعات استراتيجية محددة، من خلال تنمية وتعظيم أثر استثماراته فيها، وهذا المشهد كفيل بأن يجعل الصندوق من أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، فضلاً عن قدرته على تأسيس شراكات اقتصادية وطيدة، تسهم في تعميق أثر ودور المملكة في المشهد الإقليمي والعالمي.
وختمت : ويقود هذا المشهد إلى الحديث عن برنامج صندوق الاستثمارات العامة، وأهدافه العامة في تعزيز الاستدامة الاقتصادية والاستثمارية للمملكة من خلال أربعة أهداف مباشرة، يقوم من خلالها بتصميم وتطوير مبادراته، وفق عدد من الركائز الاستثمارية، تتمثل في إطلاق القطاعات المحلية الواعدة، وتطوير المشروعات العقارية المحلية، وإطلاق ودعم المشروعات الكبرى، فضلاً عن زيادة أصول الصندوق العالمية وتنويعها.
// انتهى //
07:16ت م
0018

مشاركة الخبر: عام / الصحف السعودية على وسائل التواصل من نيوز فور مي

offline_bolt تريند اليوم، الأكثر بحثاً الآن

local_library إقرأ أيضاً في آخر الأخبار

واشنطن والرياض تقتربان من اتفاق أمني على أمل التوصل لتطبيع السعودية مع...

منذُ 8 دقائق

أوردت سبعة مصادر مطلعة بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن والسعودية تعملان على وضع اللمسات الأخيرة على اتفاق بشأن...

إعلام دول في منظمة المؤتمر الإسلامي قد تنضم إلى الدعوى القضائية التي ر...

منذُ 17 دقائق

أفادت وسائل إعلام تركية نقلا عن مصادر خاصة بأن عددا من أعضاء منظمة التعاون الإسلامي قد يحذون حذو تركيا في الانضمام إلى...

قناة إسرائيلية خلافات داخلية بشأن العملية العسكرية في رفح والقرار لـال...

منذُ 19 دقائق

أفادت قناة إسرائيلية أمس الخميس بأن هناك خلافات إسرائيلية داخلية بشأن العملية العسكرية المقترحة في مدينة رفح جنوبي...

سيول جارفة تحول ليل مدينة يمنية إلى كابوس وجرف سيارة بمن فيها فيديو

منذُ 24 دقائق

شهدت مدينة الغيضة هطول أمطار رعدية غزيرة منذ مساء أمس الخميس على مدينة الغيضة في محافظة المهرة واستمرت إلى فجر اليوم...

رغم نفي إسرائيل خبير أسلحة يبت رأيه بنوع الذخيرة المستخدمة بغارة قتلت ...
منذُ 26 دقائق

رد الجيش الإسرائيلي على أسئلة شبكة CNN بشأن غارة جوية في غزة أسفرت عن مقتل فتاة تلعب كرة القدم بالإضافة إلى 9 أطفال آخرين...

صندوق النقد الدولي يبحث مع مصرف ليبيا المركزي الوضع المالي في البلاد
منذُ 36 دقائق

أعلن مصرف ليبيا المركزي استمرار المشاورات مع صندوق النقد الدولي بشأن 6 ملفات تتعلق بالوضع المالي والنقدي في...

widgets إقراء أيضاً من وكالة الأنباء السعودية