web النسخة الكاملة
wifi_tethering أخبار من نيوز فور مي
widgets اخبار سياسية widgets اخبار محلية widgets اخبار اقتصادية widgets أخبار دولية widgets اخبار رياضية widgets اخبار تقنية widgets أخرى ومتنوعة widgets فن وثقافة widgets أراء وكتابات widgets علوم وتكنولوجيا widgets صحة ومجتمع
mail راسلنا
menu

بايرن ميونخ وباريس.. تعرف على تاريخ وأصل المدينتين قبل نهائى دورى الأبطال

تم نشره منذُ 3 سنة،بتاريخ: 23-08-2020 م الساعة 12:01:44 الرابط الدائم: https://newsformy.com/amp/news-203710.html في : فن وثقافة    بواسطة المصدر : اليوم السابع ثقافة وفن

يلتقى، مساء اليوم الأحد، فريقى بايرن ميونخ أمام نظيره الفرنسى باريس سان جيرمان، فى نهائى نسخة دورى أبطال أوروبا لعام 2020، حيث يدخل الفريقان على أمل حلم تحقيق اللقب سادس من البطولة الأوروبية بالنسبة للعملاق البافارى، وفيما يبحث رفاق نيمار ومبابى عن اللقب الأول لهم فى "ذات الأذنين"، وهو الصدام الأول بين الفريقين على صعيد النهائيات الأوروبية.

وينتمى الفريقان العملاقان إلى مدينتان استوحيا أسمائهم منها، يمثلان تاريخا عريقا بالنسبة للألمان والفرنسيين، حيث شهدا حضارات عظيمة وحاضر مجيد.

ميونخ

تأسست ميونخ باسمها القديم "مونشين" (أي دير الرهبان) عام 1158 وتحصنت كمدينة مركزية، وفي عام 1327 احترقت ميونخ كليا وأعيد بناؤها بعد عدة سنوات، وفي القرنين السابع عشر والثامن عشر كبرت ميونخ ونمت وأصبحت إحدى أكبر مدن أوروبا الغربية.

أصبحت ميونيخ في عام 1255 موطناً لعائلة فيتلزباخ، التي نجحت في حكم بافاريا في عام 1180م، وأصبحت ميونخ عاصمة بافاريا عام 1506. في العقود اللاحقة صارت ميونخ مركزا مهما لعصر النهضة ومركزا لمناهضة الإصلاح الديني في ألمانيا الذي بدأه مارتن لوثر، كان لويس الأول هو ملك بافاريا الذي ترك بصمته على المجتمع الثالث، من عام 1825 إلى عام 1848م، وقد قام لويس بتخطيط وإنشاء ميونيخ الحديثة، وأنشأ المهندسون المعماريون مظهر المدينة المميز الذي يظهر في المباني العامة التي صمموها.

كان القرن التاسع عشر أعظم فترة نمو وتطور في ميونيخ، ونما عدد سكان المدينة البالغ عددهم 100000 في عام 1854 إلى 500000 بحلول عام 1900م، وتعززت أهمية ميونيخ الثقافية في أوروبا عندما أحيا الملحن ريتشارد واجنر شهرته في ميونخ كمدينة للموسيقى والمسرح.

انتهى حكم أسرة ويتلزباخ أخيرًا بنفي لويس الثالث في نوفمبر عام 1918، وفي ميونخ في أعقاب الحرب العالمية الأولى أصبحت مرتعًا للسياسة اليمينية.

باريس

يعود تاريخ هذه المدينة إلى 7600 قبل الميلاد، وقد كانت تسكنها قبيلة معروفة باسم Parisii، وقد كان الباريسيين منظمين وأثرياء بما فيه الكفاية ليكون لديهم عملات ذهبية خاصة بهم، وكتب يوليوس قيصر في تعليقاته (عام 52 قبل الميلاد) أن السكان أحرقوا بلدتهم بدلاً من تسليمها للرومان.

تعود أولى العلامات الأثرية الدالة على وجود مستوطنات دائمة إلى الفترة ما بين 4500-4200 قبل الميلاد، وكانت منطقة باريس تحت سيطرة الفرنجة فى أواخر القرن الخامس، وعانت ويلات الحصار من الفايكنج والألمان، فترة حكم الملوك الكابيتيون أصبحت باريس عاصمة فرنسا، ويرى العديد من المؤرخين أنّ تتويج أوغو كابيه كان لحظة ميلاد فرنسا الحديثة.

اسم باريس مستمد من سكانها الأوائل، وهم إحدى قبائل الغال ويعرفون بباريسى، سميت المدينة لوتيشيا إبان العصر الرومانى فى الفترة ما بين القرن الأول والقرن الرابع بعد الميلاد، إلا أنها سميت باريس مرة أخرى فى عهد يوليان المرتد (360-363).


مشاركة الخبر: بايرن ميونخ وباريس.. تعرف على تاريخ وأصل المدينتين قبل نهائى دورى الأبطال على وسائل التواصل من نيوز فور مي

offline_bolt تريند اليوم، الأكثر بحثاً الآن

local_library إقرأ أيضاً في آخر الأخبار

محمد قبلاوي يكشف موعد الدورة الـ15 من مهرجان مالمو للسينما العربية

منذُ 46 دقائق

محمد قبلاوي يكشف موعد الدورة ال15 من مهرجان مالمو للسينما...

عدد كبير من الفنانين يحرصون على حضور ختام مهرجان مالمو للسينما العربية...

منذُ 46 دقائق

عدد كبير من الفنانين يحرصون على حضور ختام مهرجان مالمو للسينما...

القائمة الكاملة لجوائز الدورة 14 من مهرجان مالمو للسينما العربية

منذُ 46 دقائق

القائمة الكاملة لجوائز الدورة 14 من مهرجان مالمو للسينما...

الزراعة تكشف حقيقة وجود دودة في المانجو

منذُ 46 دقائق

وزارة الزراعة تكشف حقيقة وجود دودة بفاكهة...

محلل أمريكي هل يواصل نتنياهو حربه في غزة أم يتبنى صفقة أسرى
منذُ 47 دقائق

طرح المقترح المصري الأخير بشأن التوصل لاتفاق في قطاع غزة يقضي بعقد صفقة تبادل أسرى بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس...

بعد بن غفير سيارة وزير إسرائيلي آخر تتعرض لحادث شنيع شاهد
منذُ 47 دقائق

تعرضت سيارة وزير التربية والتعليم الإسرائيلي حاييم بيتون إلى حادث شنيع في القدس...

widgets إقراء أيضاً من اليوم السابع ثقافة وفن