web النسخة الكاملة
wifi_tethering أخبار من نيوز فور مي
widgets اخبار سياسية widgets اخبار محلية widgets اخبار اقتصادية widgets أخبار دولية widgets اخبار رياضية widgets اخبار تقنية widgets أخرى ومتنوعة widgets فن وثقافة widgets أراء وكتابات widgets علوم وتكنولوجيا widgets صحة ومجتمع
mail راسلنا
menu

نص كلمة قائد الثورة حول آخر التطورات والمستجدات 1 ذو القعدة 1445هـ

تم نشره منذُ 1 اسبوع،بتاريخ: 09-05-2024 م الساعة 10:55:01 الرابط الدائم: https://newsformy.com/amp/news-2091572.html في : اخبار محلية    بواسطة المصدر : وكالة سبأ نت - محلية

صنعاء - سبأ :
نص كلمة قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، حول آخر التطورات والمستجدات الخميس 1 ذو القعدة 1445هـ 9 مايو 2024م:

أَعُـوْذُ بِاللَّهِ مِنْ الشَّيْطَان الرَّجِيْمِ

بِـسْـــمِ اللَّهِ الرَّحْـمَـنِ الرَّحِـيْـمِ

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَأَشهَدُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ المُبين، وَأشهَدُ أنَّ سَيِّدَنا مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسُوْلُهُ خَاتَمُ النَّبِيِّين.

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد، وَبارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد، كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَارضَ اللَّهُمَّ بِرِضَاكَ عَنْ أَصْحَابِهِ الْأَخْيَارِ المُنتَجَبين، وَعَنْ سَائِرِ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَالمُجَاهِدِين.

أيُّهَا الإِخْوَةُ وَالأَخَوَات:

السَّـلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ؛؛؛

قال الله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى" في القرآن الكريم: {وَتَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}[المائدة: الآية62]، صَدَقَ اللَّهُ العَلِيُّ العَظِيم.

يدخل الشهر الثامن، وفي الأسبوع الحادي والثلاثين، ولمائتين وستة عشر يوماً، والعدو الإسرائيلي يواصل عدوانه الهمجي على قطاع غزة، ويستمر يومياً في ارتكاب مجازر الإبادة الجماعية، يستهدف بها الشعب الفلسطيني الأعزل، ويقتل بها الأطفال والنساء والأهالي، حيث بلغ عدد المجازر: أكثر من (ثلاثة آلاف ومائة وأربعين مجزرة)، وتظهر يوماً بعد يوم المقابر الجماعية، التي تشهد أيضاً على المستوى الفظيع من الإجرام والتوحش الذي يتصف به العدو الإسرائيلي، وبلغ عدد الشهداء والجرحى والمفقودين والأسرى في القطاع والضفة: حسب الإحصائيات غير المكتملة (حوالي مائة وسبعة وثلاثين ألفاً وخمسمائة فلسطيني)، والنسبة الأغلب، والنسبة الأكثر من الشهداء والمفقودين هي: من الأطفال والنساء.

واستجد في هذا الأسبوع العدوان الإسرائيلي البري على شرق رفح، حيث الكثير من النازحين في رفح، واحتلاله لمنشأةٍ مدنية، هي: معبر رفح الحدود مع مصر، وهو آخر شريان يدخل عبره القليل جداً من الغذاء والاحتياجات الإنسانية إلى قطاع غزة، فعندما قام العدو باحتلال معبر رفح قام بالاستعراض العسكري، أدخل عدداً كبيراً من الدبابات، لاقتحام تلك المنشأة المدنية، وقام بعدها باستعراضٍ يُعبِّر عن غطرسته وتكبره، وهذا الاستعراض ليس فقط ضد الشعب الفلسطيني، وإنما هو استعراضٌ أيضاً ضد الشعب المصري، وضد الجيش المصري، والعملية بنفسها هي تحدٍ لجمهورية مصر العربية، وتشكل تهديداً على أمنها واستقرارها، كما أنها انتهاك وتجاوز للاتفاقيات، التي عقدها الكيان سابقاً مع النظام المصري، ذلك الاستعراض الذي هو بغطرسة وتكبر، هو استعراض أيضاً لاستفزاز العرب والمسلمين والاستخفاف بهم.

استهداف العدو وعدوانه على رفح، استهدافه لرفح، عدوانه على شرق رفح وعلى المعبر، والتهديد المستمر لبقية رفح، هو عدوانٌ على النازحين، البالغ عددهم في رفح بما يقارب (مليون ومئاتي ألف نازح)، عدد كبير جداً يتكدسون هناك، ولا يجدون أي مأوىً آخر للذهاب إليه، فهو عدوانٌ على النازحين، الذين يستهدفهم باستمرار بالغارات الجوية، وأصبح التهديد لهم في هذه المرحلة أكثر من أي مرحلةٍ مضت، والمسألة في غاية الخطورة، حيث يمكن أن يقدم العدو على ارتكاب الكثير من المجازر ضد النازحين في رفح.

العدو الإسرائيلي هو مستمرٌ في جرائمه في كل قطاع غزة، من شمال القطاع إلى جنوبه، وفي كل أنحاء قطاع غزة هناك عدوان واستهداف مستمر لمجتمع غزة، استهداف للشعب الفلسطيني بكل أشكال الاستهداف، العدو الإسرائيلي يسعى إلى استكمال تلك الدوامة الدموية، بالاستهداف الشامل لرفح، كما عمل في بقية القطاع، وإلَّا فجرائمه في الغارات الجوية والاستهداف لرفح لم تتوقف أيضاً، لكنه بهذه العملية البرية يهدف إلى ارتكاب المزيد من المجازر.

الموقف الأمريكي يحاول أن يخادع الرأي العام، وأن يقدم صورة مخادعة وزائفة أمام أنظار الرأي العام العالمي، تجاه موقفه مما يفعله العدو الإسرائيلي في رفح، ومن تقدمه إلى المعبر، وأيضاً إلى شرق رفح، الأمريكي يظهر نفسه وأنه يوافق موافقة مشروطة بتقديم خطة- حسب ما يقول- بإجلاء المدنيين والنازحين من رفح، وإلى أين؟ يعني: بإعادتهم إلى نفس المربعات الأخرى، والأماكن الأخرى التي استهدفوا فيها أساساً، التي هي مدمرة، والتي يستهدفها العدو باستمرار كل يوم، هل إعادتهم إلى خان يونس، إلى شمال القطاع، إلى كل تلك المناطق التي هي مستهدفة باستمرار، ويقتلون فيها باستمرار، ومدمرة بشكلٍ كامل، الأمريكي يُقدِّم هذا العنوان: أن موافقته مبنيةٌ على انتظار خطة لإجلاء المدنيين؛ بينما هو- وبكل تأكيد- هو الذي قدَّم للإسرائيلي الإشارة باحتلال معبر رفح، وصدرت تصريحات من بعض الأمريكيين، تفيد أن عروضاً وخيارات قُدِّمت من الجانب الأمريكي للإسرائيلي، بتنفيذ عمليات معينة في رفح، تشمل أجزاء معينة ومواقع معينة ومنشآت معينة في البداية، كخطوة أولى في هذه المرحلة، وحتى في الليلة التي سبقت عملية الاجتياح، صدرت تصريحات من بعض الأمريكيين تفيد هذا: أنهم قدَّموا خيارات للإسرائيلي، لتنفيذ عمليات يصفونها بالمحدودة، التي تشمل مناطق معينة، ومواقع معينة، ومنشآت معينة، فالأمريكي- بكل وضوح- هو الذي شجَّع الإسرائيلي لاحتلال معبر رفح، وهو يعلم أنه آخر شريان للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ويدخل منه القليل جداً من المواد الغذائية والإنسانية للشعب الفلسطيني، ومع هذا هو أقدم على هذه الخطوة، وشجَّع الإسرائيلي، وهيأ له الظروف، وهو شريك له في كل جرائمه، ولا تزال الخطورة أيضاً حالياً على ما تبقى من رفح، بما يمكن أن يترتب على ذلك من مجازر كبيرة، ومآسٍ كبيرة، ومعاناة كبيرة جداً للشعب الفلسطيني، في قطاع غزة بشكلٍ عام، وفي رفح بنفسها بدايةً؛ ولذلك الموقف الأمريكي هو لمجرد الخداع وذر الرماد في العيون كما يقولون، هو يسعى إلى الخداع للرأي العام، والهدف أيضاً هو رفع معاناة الشعب الفلسطيني، المزيد من التجويع، المزيد من الحصار، المزيد من المعاناة للشعب الفلسطيني، وإلَّا فهذه الخطوة أتت بعد أن أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس عن موافقتها على الصيغة المقترحة، التي قدَّمها الوسطاء، من أجل العمل على وقف إطلاق النار وإنهاء الحصار، بعد ذلك أقدم العدو الإسرائيلي على هذه الخطوة.

الأمريكي يحاول أيضاً في سياق خداعه للرأي العام، أن يقول: أنه أوقف شحنة من شحنات الأسلحة والقنابل، التي يزوِّد بها العدو الإسرائيلي، لعملياته العدوانية، وجرائمه في الإبادة الجماعية في قطاع غزة، ويحاول كذلك أن يصوِّر نفسه أمام الرأي العام أنه يضغط من أجل وقف أي خطوات إسرائيلية إضافية، من المعروف عند كل المتابعين ممن لهم إلمام بالوضع العام، وبطبيعة الدور الأمريكي والنفوذ الأمريكي على الإسرائيلي، أن الأمريكي بمجرد أن يقرر وقف العدوان على غزة سيتوقف، والإسرائيلي لن يتقدم بأي خطوة إضافية، بل سيتوقف؛ ولذلك فالمسألة تتطلب فقط توجهاً جاداً، وقراراً من جانب الأمريكي بوقف العدوان على رفح، ولن يُقْدِم الإسرائيلي لن يُقْدِم على العدوان على رفح فيما لو اتجه الأمريكي إلى قرار جاد بجدية، ولكن الأمريكي يُقَدِّم هذه الحالة من التظاهر: بأنه لا يريد أن يُقْدِم الإسرائيلي على مثل هذه الخطوة، وأنه يضغط عليه؛ بينما هو زوَّده بمخزون ضخم، وأعداد كبيرة، وشحنات كثيرة من القنابل والأسلحة، وبعض الأمريكيين يقولون: أنه قد أصبح لدى العدو الإسرائيلي مخزوناً ضخماً من القنابل التي مُنِعَت عنه هذه الشحنة، قد قُدِّمت له قبلها شحنات كثيرة كافية لإبادة الأهالي في رفح، الأهالي والنازحين، فهو يتظاهر بهدف مخادعة الرأي العام؛ ولذلك لا ينبغي لأحد أبداً أن ينخدع بالموقف الأمريكي الذي يهدف إلى تقديم صورة زائفة، الأمريكي له دورٌ أساسيٌ، وهو شريكٌ فعليٌ في كل جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة ضد الشعب الفلسطيني، وله الدور الأساسي في احتلال العدو من جديد لمعبر رفح، وقد طرد منه سابقاً، وسيطرد منه لاحقاً إن شاء الله.

العدوان على شرق رفح أثَّر- ومنذ اللحظة الأولى- على ثلاثمائة ألف نازح في تلك المناطق بنفسها، في شرق رفح، هذا العدد الكبير، فكيف بالبقية؟ ولذلك فهو عدوان على النازحين والمدنيين، والأهالي والسكان في رفح، ولن يحقق للعدو أي إنجاز عسكري، احتلال المعبر بنفسه (معبر رفح) ليس إنجازاً عسكرياً؛ لأنه ليس للمجاهدين هناك جبهة، ليس لكتائب القسام جبهة في المعبر نفسه، هم يتفادون إثارة العقد والحساسيات لدى الجانب المصري، وأيضاً حتى لا يكون هناك أي ذريعة أو مبرر للعدو الإسرائيلي، ولذلك لم يكن لهم فيه جبهة عسكرية للقتال فيه، ومنع أي تقدمٍ عسكريٍ إليه، هو منشأة مدنية، والإخوة الفلسطينيين في بقية محاور القتال هم مستمرون وثابتون، في شمال القطاع وفي وسط القطاع هم يقاتلون بشكل مستمر، وصامدون، وثابتون، وبنكاية كبيرة بالعدو في كل محاور القتال، كتائب القسام، وسرايا القدس، وكذلك كتائب شهداء الأقصى، والبقية من الفصائل الذين يرابطون هناك ويقاتلون، هم مستمرون في صمود وثبات، فالعدو الإسرائيلي عندما يتقدم بالعدوان على أجزاء من رفح، أو يستهدف رفح بشكلٍ عام، هو لن يحقق إنجازاً عسكرياً، فلا زال الصمود حتى في شمال القطاع، لا زال ثبات المجاهدين في كل أنحاء القطاع، ولكنه- كما قلنا- يهدف إلى نكبة الشعب الفلسطيني هناك، إلحاق أبلغ الضرر والمعاناة بالأهالي في رفح، وبالنازحين عندهم في رفح، وكذلك التضييق أكثر على بقية القطاع.

الاستنكار من كثير من دول العالم، في بيانات ومواقف السياسية، لم يعد الأمريكي يصغي له، بل والأمريكي لا يصغي حتى للمظاهرات والاحتجاجات الطلابية، التي في الجامعات الأمريكية والتي يقمعها، ويتعامل معها بعنف، ويتجاوز القانون، ويضرب بعرض الحائط بكل القوانين والأنظمة والأعراف التي لديه؛ ولذلك فعلى المسلمين بشكلٍ عام والعرب في المقدِّمة مسؤولية، في اتخاذ خطوات عملية إضافية ضد العدو الإسرائيلي، عندما يُقْدِم على مثل هذه الخطوة الإجرامية العدوانية، التي يستهدف بها الأهالي في رفح، والنازحين عندهم، ويحتل بها معبر رفح، منشأة مدنية، وشريان يصل من خلاله القليل فقط يعني من الأغذية، والأدوية، والاحتجاجات الأساسية للشعب الفلسطيني، لا ينبغي أن يكون موقف المسلمين بشكلٍ عام والعرب في المقدِّمة موقف المتفرج، ليس هناك خطوات إضافية، مواقف إضافية ضد العدو الإسرائيلي، لابدَّ من مساندة الشعب الفلسطيني، واتخاذ خطوات عملية إضافية ضد العدو الإسرائيلي.

ما حصل هو يعتبر تهديداً لجمهورية مصر العربية، وخطراً عليها، وتجاوز للاتفاقيات معها؛ ولذلك يفترض أيضاً بجمهورية مصر العربية أن تكون في مقدِّمة هذا التحرك العربي، وأن تقود هذا التحرك العربي لموقفٍ حازمٍ وقوي للضغط على العدو الإسرائيلي؛ لإخلاء المعبر، والانسحاب منه، وإنهاء احتلاله؛ لأنه منشأة مدنية، ولأنه أيضاً من أرض فلسطين المحتلة، ويفترض أن يتحركوا بخطوات ولديهم خيارات كثيرة: خيارات في الجانب السياسي والدبلوماسي، خيارات في الجانب الاقتصادي... وخيارات متعددة، أو- في الحد الأدنى- أن يحركوا شعوبهم، إذا كانت الأنظمة لم تعد تجرؤ على أن تتبنى أي موقف، فَلْتُتِح المجال لشعوبها، وليجربوا، وسيجدون كيف ستتحرك الشعوب بشكل كبير حتى في تلك البلدان التي هي مكبوتة فيها، ومضغوطة، ومغلوبة على أمرها، ستتحرك بشكلٍ كبير ونشاطٍ كبير، فليفسحوا المجال للشعوب لتتحرك.

مذكرة الاحتجاج المصرية ليست كافية، ولن يعيرها العدو الإسرائيلي أي اهتمام، ولن يعطيها أي اهتمام، كلما تعاظمت المأساة على الشعب الفلسطيني، يتعاظم معها وزر التخاذل والتفريط والتفرج على المأساة من المتخاذلين، من الأنظمة والشعوب؛ ولذلك المسؤولية كبيرة.

ويظهر للجميع مع الإقدام على مثل هذه الخطوات العدوانية، التي تزيد من معاناة الشعب الفلسطيني، وتزيد أيضاً من مستوى الإجرام الإسرائيلي، تلك العدوانية، وذلك الإجرام والخلفية التي وراءها؛ لأن هناك خلفية لهذا المستوى من الإجرام والتوحش، الذي نرى عليه العدو الإسرائيلي، هناك خلفية، حقد، وعداء شديد للعرب والمسلمين بشكلٍ عام، احتقار للإنسانية، استباحة كاملة، هم الذين حكى الله عنهم أنهم قالوا: {لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ}[آل عمران: من الآية75]، يستبيحون غيرهم، يستبيحون الدماء، والأعراض، والأموال... وكل شيء، وفي نفس الوقت حقد، يعيشون حالة الحقد التي يتربون عليها منذ الطفولة، يتربى عليها الطفل منهم وينشأ عليها، وتترسخ عنده كحالة نفسية، وعقدة نفسية، وعقيدة، وثقافة، وفكر، يتحرَّك على أساسها، فهو يحمل العداء للمسلمين، والعرب في المقدِّمة، يحمله لهم كعقيدة وثقافة وفكر، ويحمله أيضاً كعقدة نفسية شديدة جداً، {وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ}[آل عمران: من الآية119]، كما قال الله عنهم في القرآن الكريم، واحتقار، هم يوصِّفون غيرهم بأنهم ليسوا من البشر، ويقدِّمون لأنفسهم صورة مختلفة عن بقية البشر.

ومضافٌ إلى ذلك الدعم الذي يحظى به العدو الإسرائيلي من صهاينة الغرب، 

مشاركة الخبر: نص كلمة قائد الثورة حول آخر التطورات والمستجدات 1 ذو القعدة 1445هـ على وسائل التواصل من نيوز فور مي

offline_bolt تريند اليوم، الأكثر بحثاً الآن

local_library إقرأ أيضاً في آخر الأخبار

نادي الأسير الفلسطيني 8800 حالة اعتقال بالضفة منذ السابع من أكتوبر

منذُ 27 دقائق

وثق نادي الأسير الفلسطيني اعتقال قوات العدو الصهيوني ل26 مواطنا من محافظات الضفة الغربية المحتلة خلال ال24 ساعة الماضية...

وزارة المالية تسلم آليات ومعدات لصناديق النظافة بعدد من المحافظات

منذُ 28 دقائق

سلمت وزارة المالية اليوم عددا من الآليات والمعدات لصناديق النظافة والتحسين بعدد من...

الاحتلال يواصل إغلاق معابر قطاع غزة

منذُ 28 دقائق

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي إغلاق معبري رفح الحدودي وكرم أبو سالم التجاري جنوب قطاع غزة لليوم الرابع عشر على التوالي ...

النواب يصوت على تجميد تقرير المبيدات

منذُ 28 دقائق

استعرض مجلس النواب في جلسته المنعقدة اليوم برئاسة رئيس المجلس يحيى علي الراعي تقرير لجنة النقل والاتصالات بشأن مستوى...

انطلاق الملتقى الثاني للمدققين في البنوك بصنعاء
منذُ 28 دقائق

انطلاق الملتقى الثاني للمدققين في البنوك...

مقاومان يتنافسان على زرع عبوة متفجرة داخل دبابة إسرائيلية شاهد
منذُ 28 دقائق

تنافس مقاومان في عملية مشتركة لكتائب القسام وسرايا القدس على تفجير دبابة إسرائيلية وسط مخيم...

widgets إقراء أيضاً من وكالة سبأ نت - محلية