web النسخة الكاملة
wifi_tethering أخبار من نيوز فور مي
widgets اخبار سياسية widgets اخبار محلية widgets اخبار اقتصادية widgets أخبار دولية widgets اخبار رياضية widgets اخبار تقنية widgets أخرى ومتنوعة widgets فن وثقافة widgets أراء وكتابات widgets علوم وتكنولوجيا widgets صحة ومجتمع
mail راسلنا
menu

محمد ديب صاحب الدار الكبيرة.. هل تنبأ بالثورة الجزائرية؟

تم نشره منذُ 4 شهر،بتاريخ: 22-07-2024 م الساعة 02:04:32 الرابط الدائم: https://newsformy.com/amp/news-2119291.html في : فن وثقافة    بواسطة المصدر : اليوم السابع ثقافة وفن

تمر اليوم ذكرى ميلاد الأديب والروائي الجزائري محمد ديب، إذ ولد في مثل هذا اليوم 21 يوليو 1920، وهو كاتب وأديب وروائي جزائري يكتب باللغة الفرنسية في مجال الرواية والقصة القصيرة والمسرح والشعر، كما أنه أحد رواد الأدب الفرنكوفوني في بلده، كما في البلدان المغاربية.

بعد وفاة والده سنة 1931م بدأ في الكتابة الشعرية، ومن سنة 1938م إلى 1940م سافر محمد ديب إلى منطقة قرب الحدود الجزائرية المغربية ليتولى التدريس هناك.

تنوعت أعماله ما بين الرواية والشعر والتأملات، فقد أصدر محمد ديب أول عمل أدبي عام 1952 وهو روايته الشهيرة "الدار الكبيرة"، ثم أصدر رواية "من يذكر البحر؟"، ثم رواية "الحريق" التي تنبأ فيها بالثورة الجزائرية والتي اندلعت بعد صدورها بثلاثة أشهر.

وفي عام 1957 نشر رواية "النول"، ثم توالت كتاباته السردية ما بين 1970 و1977 فنشر ثلاث روايات هي "إله وسط الوحشية" عام 1970، و"سيد القنص" عام 1973، و"هابيل" عام 1977، ترك محمد ديب أكثر من 30 مؤلفا منها 18 رواية آخرها "إذا رغب الشيطان" و"الشجرة ذات القيل" عام 1998، وخمسة دواوين شعرية منها "آه لتكن الحياة" عام 1987، وأربع مجموعات قصصية منها "الليلة المتوحشة" عام 1997، وثلاث مسرحيات آخرها "ألف مرحى لمومس" عام 1980، إلى جانب ترجمته للكثير من الأعمال باللغة الفنلندية إلى الفرنسية.

ومن أهم أعماله ثلاثية الجزائر "الدار الكبيرة، الحريق، النول"، وثلاثية الشمال "سطوح أورسول، إغفاءة حواء، ثلوج المرمر"، وترجم له سامي الدروبي ثلاثيته الأولى قبل عقود، كما ظهرتْ، بالعربيّة، روايته "صيف إفريقي" وإن كان محمد ديب الشاعر لم يحظ كثيرا باهتمام المترجمين العرب.

وعبر مسيرته الأدبية حصد العديد من الجوائز الأدبية منها جائزة الدولة التقديرية للآداب، سنة 1963 في الجزائر برفقة الشاعر محمد العيد آل خليفة، وجائزة الفرنكفونية، عام 1994، من الأكاديمية الفرنسية تنويها بأعماله السردية والشعرية، وجائزة فينون عن الدار الكبيرة، وجائزة روني لابورت، وجائزة ملارميه عن مجموعته الشعرية "الطفل – المجاز" عام 1989، وجائزة جمعية كتاب اللغة الفرنسية عن روايته "هابيل".

مشاركة الخبر: محمد ديب صاحب الدار الكبيرة.. هل تنبأ بالثورة الجزائرية؟ على وسائل التواصل من نيوز فور مي

offline_bolt تريند اليوم، الأكثر بحثاً الآن

local_library إقرأ أيضاً في آخر الأخبار

صدر حديثا أوضاع العالم 2023 لن يكون العالم كما كان

منذُ 35 دقائق

صدر حديثا عن مؤسسة الفكر العربى كتاب أوضاع العالم 2023 لن يكون العالم كما كان المصدراليوم السابعصدر حديثا أوضاع العالم 2023...

أفضل 100 كتاب فى القرن الحادى والعشرين بعيدا عن الشجرة

منذُ 35 دقائق

اختارت نيويورك تايمز كتاب بعيدا عن الشجرة كأحد أفضل الكتب فى القرن الحادى والعشرين المصدراليوم السابعأفضل 100 كتاب فى...

حكاية من التاريخ استقالة سعد زغلول بعد إنذار بريطانى لحكومته

منذُ 35 دقائق

تمر اليوم ذكرى توجيه المندوب السامى البريطانى أدموند اللنبى إنذارا لحكومة سعد باشا زغلول المصدراليوم السابعحكاية من...

فوز دار الشروق الأردنية بجائزة عبد العزيز المنصور لأفضل ناشر عربى

منذُ 35 دقائق

فازت دار الشروق الأردنية الفلسطينية للنشر والتوزيع بجائزة عبد العزيز المنصور لأفضل ناشر عربى فى دورتها السادسة...

القصة الكاملة لاستغاثة ابنه منير فهيم بسبب تزوير أعمال والدها
منذُ 35 دقائق

كشف الناقد التشكيلى صلاح بيصار عن محتال يدعى قرابته للفنان منير فهيم ويزور أعماله عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل...

5 مشروبات تمنحك عظاما أقوى لو عندك نقص فى الكالسيوم إنفوجراف
منذُ 35 دقائق

الكالسيوم ضرورى للحفاظ على قوة العظام والأسنان والصحة العامة ومع ذلك أصبح نقص الكالسيوم شائعا بشكل متزايد بسبب...

widgets إقراء أيضاً من اليوم السابع ثقافة وفن