السوريون ينشدون.. "القدسُ أقرَب .. القدس أقرب"
وتقول الانشودة:
القدسُ أقرَب .. القدس أقرب ..
القدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ (تعاد مرتين)
...........
القدسُ أقرَبُ مِن مَسَافَةِ طَلْقَةٍ
نحوَ المَرَامِ و جَبْهَةٍ مُتَمَادِيَة
والصُّبحُ أقربُ ما يكونُ لِسَعْيِنَا
لِنَرُدَّ كَيدَ عَدوِّنا في الهاوية
والقدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ
...................
(بلحن على دلعونا بالعامي)
شمّر عن إيدك وتوضّا بنورا ... ودّعْ أحبابك وتركلن صورة
الأرض ما بترجع إلا بنسورا ... ونحنا للقدس جنودا وأسوارا
.....................
(بالفصحى غناء) بنفس لحن اول مقطع
شَمِّر ذِرَاعَك للوضوءِ بِنُورِها
أَخْبِرْ عَدُوَّكَ أنْ أتَتْهُ القَاضِيَةْ
فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ .. ومَنْ أفْتَى لهُ
إنَّا على جَمْرِ الحُدودِ زَبَانِيَة
القدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ
.................
(بصوت شاعر منفرد)
القدس أقربُ من تلاقي جَبْهَةٍ
عند السّجُودِ بِتُربَةٍ مُتَدَانِيَة
ميتٌ على عتبات دارك عاشقٌ
من قال إن الموت فيه سواسية
و القدس أقربُ والظروفُ مُوَاتِيَة
.................
غناء
القدس أقربُ من تلاقي جَبْهَةٍ
عند السّجُودِ بِتُربَةٍ مُتَدَانِيَة
ميتٌ على عتبات دارك عاشقٌ
من قال إن الموت فيه سواسية
و القدس أقربُ والظروفُ مُوَاتِيَة
..................
(بالعامي):
القدس أقرب لِنا ... من إصبعٍ لِزِناد
نذرن لها دمِّنا ... والأهل والأولاد
وزوال إسرائيل ... واحنا على ميعاد (هذا الشطر يعاد مرتين)
.................
(إلقاء بصوت نفس الشاعر)
وزوالُ إسرائيلَ زُلْفَى إنَّهُ
وَعدُ المُقَاوَمَةِ ، القطوفُ الدانية
مَن يَنْصُر الله العزيز فإنَّه
أبَداً يُثَبِّتْهُ بِوَجْهِ العَاتِيَة
القدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ
.............................
(غناء)
ستزول اسرائيل ... ستزول إسرائيل
وزوالُ إسرائيلَ زُلْفَى إنَّهُ (من هنا نرجع لنفس لحن المقطع الاول )
وَعدُ المُقَاوَمَةِ ، القطوفُ الدانية
مَن يَنْصُر الله العزيز فإنَّه
أبَداً يُثَبِّتْهُ بِوَجْهِ العَاتِيَة
القدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ
القدس
مشاركة الخبر: السوريون ينشدون.. "القدسُ أقرَب .. القدس أقرب" على وسائل التواصل من نيوز فور مي