المشهد اليمني
الجمعة 10 مايو 2024 02:22 صـ 1 ذو القعدة 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
متغيرات قادمة.. تحركات عسكرية ضخمة والعين على صنعاء والحديدة.. اللحظة الحاسمة تقترب وإسقاط الحوثي على مرمى حجر السامعي يبدأ بالتحرك الشعبي وقيادة الاحتجاجات ضد المليشيات الحوثية من قلب العاصمة صنعاء دعاء واحد يغفر لك ذنوب الأسبوع كله ولو كانت مثل زبد البحر بدعم سعودي.. ”البلسم” تجري 80 عملية قلب مفتوح وقسطرة في أول 3 أيام من حملتها باليمن أتالانتا يكتب التاريخ ويحجز مكانه في نهائي الدوري الأوروبي! العدالة تنتصر: قاتل حنين البكري أمام بوابة الإعدام..تعرف على مراحل التنفيذ متصلة ابنها كان يغش في الاختبارات والآن يرفض الوظيفة بالشهادة .. ماذا يفعل؟ ..شاهد شيخ يجيب ضوء غامض يشعل سماء عدن: حيرة وتكهنات وسط السكان تُهدد بتفجير غضب شعبي وثورة عارمة...الحوثيون يضيقون الخناق على منتقديهم بحملة ”تطهير” واسعة إعلان حرب.. مئات الآلاف من المقاتلين يستعدون لاجتياح هذه المحافظات والحوثي يعلن ”المرحلة الخامسة والسادسة”! ”20 مايو: موعد مظلم ينتظر عدن وحضرموت وأبين”..ماذا يجري ؟ ”اعترض طريقنا”.. حجة واهية لاعتداء مسلحي الحوثي على سائق دراجة نارية

”حتى إيران وحزب الله لا تراهم يمثلوا اليمن”..قيادي حوثي منشق يشن هجوما واسعا على ادعاء الحوثيين تمثيل اليمن

عنصر حوثي
عنصر حوثي

انتقد القيادي السابق بمليشيا الحوثي علي البخيتي، في تدوينه له بموقع اكس ، تأكيد عبدالملك الحوثي أن جماعة الحوثي تمثل اليمن.

ورفض البخيتي بشدة فكرة أن يتحدث زعيم الحوثيين، الذي وصفه بـ"الطائفي المتخلف"، باسم الشعب اليمني.

ومضى البخيتي في انتقاد معتقدات الحوثيين، ووصفها بأنها عفا عليها الزمن ومضلل.

وقال البخيتي: “الحوثي يسعى للتحدث باسم اليمن، ونيابة عن عاصمته صنعاء، وجميع دول العالم، بما في ذلك الصين وروسيا والمنظمات الدولية، وحتى حلفائها – إيران وحزب الله”. - يتحدثون عن العمليات التي ينفذها الحوثيون -أو أنصار الله- في البحر الأحمر. ولا أحد يعترف بأن هذه الجماعة "تمثل اليمن، حتى المقربين منها".

وأضاف البخيتي: “لا يمكن لطائفي متخلف يعتقد أنه “ولي الله” مثل عبدالملك الحوثي أن يكون ممثلاً لليمن في هذا العصر الرقمي، حتى لو كان يعيش في بلد محترم، ويسمعون أفكاره التي تدعي أنه على اتصال بالله وأنه ينفذ إرادته وأن نسبه من نور وباقي اليمنيين والعالم من طين، وأن لهم تفويض من السماء ليحكم، وتلك الوصاية -الحكم- هي حقهم الحصري، فوضعوه في مصحة عقلية، فالأفكار التي يتبناها ويستخدم العنف لفرضها انقرضت في زمن الديناصورات”.