على كوكب تصل حرارته إلى 426 درجة.. لماذا يثير هذا الاكتشاف الأخير في الفضاء اهتمام علماء الفلك؟

متفرقات
نشر
على كوكب تصل حرارته إلى 426 درجة.. لماذا يثير هذا الاكتشاف الأخير في الفضاء اهتمام علماء الفلك؟

تم اكتشاف الماء في غلاف جوي على بعد 97 سنة ضوئية، حيث اكتشف علماء الفلك أدلة على وجود الماء، وهو العنصر الأساسي لتكوين الحياة، في الغلاف الجوي للكوكب الخارجي GJ 9827d.

يطلق عليه "كوكب خارجي" لأنه يدور حول نجم آخر غير شمس الأرض.

ويدور هذا الكوكب بشكل وثيق حول نجم قزم أحمر على بعد أكثر من 97 سنة ضوئية من الأرض.

الآن، لا يبدو أنه يمكننا حتى البدء في تحديد هذا كمكان محتمل للسكن حتى الآن، لأن حرارة هذا الكوكب أكثر مما يمكنك التعامل معه. إذ تصل درجات حرارة الكوكب إلى 800 درجة فهرنهايت (426 درجة مئوية)، لذا فإن هذا العالم غير مضياف تمامًا للحياة كما نعرفها.

ولكن العثور على جزيئات على مثل هذا الكوكب الصغير أمر مهم، ويعطي الأمل في أن المزيد من الأبحاث قد تساعدنا يومًا ما في العثور على عوالم أخرى شبيهة بالأرض.