المشهد اليمني
الأربعاء 29 مايو 2024 05:59 صـ 21 ذو القعدة 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”البحر الأحمر يشتعل: صواريخ حوثية تهدد الملاحة الدولية والقوات الأمريكية تتدخل وتكشف ماجرى في بيان لها” ”اللهمّ أجرنا من حرّ جهنّم”.. أفضل أدعية الحر الشديد جماهير الهلال في عيد... فريقها يُحقق إنجازًا تاريخيًا جديدًا! ”الحوثيين سيأكلون الآن من قمل ثوبهم”...كاتب سعودي يعلق على اقوى قرار للبنك المركزي بعدن ”ساعة في المطار... قصة تأخير رحلة طيران اليمنية! فضيحة كبرى ...صورة لوزيرة عربية تُثير ضجة بعد تسريبها مع رجل استرالي المشاط يهين ”صالح الصماد” وفضيحة جديدة تثير غضب نشطاء جماعة الحوثي ”الوجوه تآكلت والأطفال بلا رؤوس”: الصحافة الامريكية تسلط الضوء على صرخات رفح المدوية هل مقدمة للاعتراف بالانقلاب؟.. روسيا تطلق وصفا مثيرا على جماعة الحوثي بعد إفراج الأخيرة عن أسرى! عصابة حوثية تنهب شركة صرافة في محافظة الجوف فعلها في العام 2019...ناشطون بالانتقالي يدعون الزبيدي ”لإعلان عودة الإدارة الذاتية” منتدى حواري في مأرب يناقش غياب دور المرأة في العملية السياسية

ماذا ينتظر حارق القران الكريم بعد رفض السويد طلب لجوئه؟

الارهابي سلوان موميكا
الارهابي سلوان موميكا

أصدرت محكمة الهجرة السويدية قراراً برفض طلب لجوء سلوان موميكا، الذي أثار الجدل بحرقه نسخاً من القرآن الكريم في العاصمة ستوكهولم، والمطالب بتسليمه من قبل العراق.

وقالت المحكمة في بيان لها إنها لم تجد أسباباً مقنعة تدعم مزاعم موميكا بأن حياته مهددة في بلده الأصلي، وأنه تعرض للتعذيب والاضطهاد بسبب مواقفه السياسية والدينية.

وأضافت المحكمة أن موميكا لم يقدم أي دليل ملموس على أنه تلقى تهديدات محددة من جهات معينة، وأنه استخدم حرق القرآن كوسيلة للحصول على اللجوء بشكل غير شرعي.

وأشارت المحكمة إلى أن موميكا لديه حق الاحتجاج على القرار خلال ثلاثة أسابيع من تاريخ صدوره، وإلا فإنه سيتم ترحيله إلى العراق أو إلى أي بلد آخر يوافق على استقباله.

يذكر أن موميكا، الذي يحمل الجنسية العراقية والسويدية، أحرق نسخاً من القرآن في عدة مناسبات، آخرها في أول أيام عيد الأضحى الماضي، مما أثار استنكاراً وتنديداً عربياً وإسلامياً، ودفع بالعراق إلى طلب تسليمه لمحاكمته بتهمة إهانة الدين.

وقال موميكا في مقابلات إعلامية إنه يعتبر نفسه علمانياً وملحداً، وأنه حرق القرآن للتعبير عن رفضه للإسلام وللحكومة العراقية، ولجذب انتباه السلطات السويدية.