المشهد اليمني
الجمعة 17 مايو 2024 03:40 صـ 9 ذو القعدة 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
أمريكا تعلن حالة الطوارئ في اليمن لعام آخر.. وقرارا وشيكة بحق قيادات سياسية وعسكرية أعظم صيغ الصلاة على النبي يوم الجمعة وليلتها.. كررها 500 مرة تكن من السعداء الخليج يُقارع الاتحاد ويخطف نقطة ثمينة في الدوري السعودي! علي ناصر محمد يفجر مفاجأة مدوية: الحوثيون وافقوا على تسليم السلاح وقطع علاقتهم بإيران وحماية حدود السعودية! (فيديو) شاهد.. أول ظهور للفنان الكويتي عبد الله الرويشد في ألمانيا بعد تماثله للشفاء ”عبدالملك الحوثي هبة آلهية لليمن”...”الحوثيون يثيرون غضب الطلاب في جامعة إب” ”هل تصبح مصر وجهة صعبة المنال لليمنيين؟ ارتفاع أسعار موافقات الدخول” خلية حوثية إرهابية في قفص الاتهام في عدن. يد العدالة تطال قاتل شاب : العمالقة تُسدل الستار على جريمة هزّت لحج قرار مصر ”الخطير جدا” يثير فزع ”نتنياهو” ووزيره المتطرف يقول: حان وقت الانهيار مأرب تحدد مهلة 72 ساعة لإغلاق محطات الغاز غير القانونية الحوثيون يصادرون لقمة العيش من أفواه الباعة المتجولين في معقل الجماعة

كشف تفاصيل ”ساعة الصفر” لجماعة جهيمان لتنفيذ مخططهم واحتجاز الحجيج بعد إغلاق الأبواب

جهيمان
جهيمان

كشف عبد العزيز الظاهري نجل العميد ركن فالح الظاهري أن ساعة الصفر لجماعة جهيمان لتنفيذ مخططهم واحتجاز الحجيج بعد إغلاق الأبواب كانت في فجر اليوم الأول من شهر محرم 1400.

وقال الظاهري خلال لقاء مع برنامج الليوان: في صلاة الفجر صلوا الناس فجأة بعد الصلاة مجموعة تقدمت إلى مكبرات الصوت، التقط المكبر شخص بدأ يخطب ويذكر الناس بأحاديث النبي عن المهدي المنتظر وإنه رجل نسبه قرشي وأنه ابن فاطمة الزهراء واسمه مثل اسم النبي.

وتابع: أثناء الخطبة التقط جهيمان المكبر من الخطيب وبدأ يوجه التعليمات لأتباعه، والخطيب كان دوره يشرع العملية حتى يهيئ البيعة للمهدي، وقدموا شخص وقالوا هذا هو المهدي وأمروا الناس بمبايعته.

وأضاف: الناس كانوا في ذهول وصدمة وما كان أحد يتخيل شي مثل هذا، ترددوا وأشهروا أسلحتهم وفي ناس استطاعوا الهروب من الأبواب خاصة اللي كانوا في الصفوف الخلفية أما اللي كانوا في صحن الطواف احتجزوا لفترة، وحاولوا يبايعون ما بايعهم ناس كتير فأمر جهيمان رجاله بالصعود للسطح وإطلاق النار.

وأردف: كان في قوات أمنية بسيطة لا أحد يستطيع أصلا يقترب من الحرم، لكن استدعوا القوات التي كانت تشارك في الحرم، والقيادة الميدانية كانت لدى الأمير سلطان والأمير نايف.