المشهد اليمني
السبت 18 مايو 2024 04:47 صـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
موقف شهم تاريخي للرئيس صالح بحضور الرئيس العليمي وعبدربه منصور هادي بصنعاء قبل أحداث 2011.. ماذا حدث؟ (فيديو) على خطى الكهنوت أحمد حميد الدين.. منحة عبدالملك الحوثي للبرلماني المعارض ”حاشد” تثير سخرية واسعة اكتشف قوة الذكر: سلاحك السري لتحقيق النجاح والسعادة انهيار وافلاس القطاع المصرفي في مناطق سيطرة الحوثيين القوات المسلحة اليمنية تشارك في تمرين ”الأسد المتأهب 2024” في الأردن ”استحملت اللى مفيش جبل يستحمله”.. نجمة مسلسل جعفر العمدة ”جورى بكر” تعلن انفصالها الحوثيون يُعلنون فتح طريق... ثم يُطلقون النار على المارين فيه! مدرب نادي رياضي بتعز يتعرض للاعتداء بعد مباراة استعدادًا لمعركة فاصلة مع الحوثيين والنهاية للمليشيات تقترب ...قوات درع الوطن تُعزز صفوفها فضيحة تهز الحوثيين: قيادي يزوج أبنائه من أمريكيتين بينما يدعو الشباب للقتال في الجبهات الهلال يُحافظ على سجله خالياً من الهزائم بتعادل مثير أمام النصر! رسالة حاسمة من الحكومة الشرعية: توحيد المؤتمر الشعبي العام ضرورة وطنية ملحة

ابتكار أصغر محث طاقة في العالم

ابتكار أصغر محث طاقة في العالم
ابتكار أصغر محث طاقة في العالم

قالت شركة سامسونغ إلكترو- ميكانيكس في كوريا الجنوبية، إنها ابتكرت أصغر محث طاقة في العالم لا يفوق عرضه 0,8 ملم وطوله 0,4 ملم، فيما يقدر سمكه بـ 0,65 ملم.

وكانت أطوال أصغر محث طاقة قبل الابتكار الجديد بعرض 1,2 ملم وطول 1 ملم.

وأوضحت الشركة الكورية الجنوبية أنها ستعمل في مرحلة أولى على توفير محث الطاقة المبتكر لقطاع صناعة الهواتف الذكية عبر العالم الذي يبحث باستمرار على صنع هواتف أصغر وأخف.

برأي كانغ هيون، رئيس معهد الأبحاث المركزي بشركة سامسونغ الكترو ميكانيكس، "يتعين تقليل حجم المكونات الداخلية فضلا عن تحسين الأداء والحجم" للتكيف مع متطلبات "أداء المنتجات الإلكترونية وتنوع الوظائف".

ويعتبر المحث، أو عنصر الحث (induction)، أداة ضرورية في الدارة الكهربائية حيث تدخل في عمل البطاريات وتساعد على تخزين الطاقة في شكل مجال مغناطيسي عند مرور التيار الكهربائي عبرها.

تجدر الإشارة إلى أن شركة سامسونغ إلكترونيكس تنتج المحثات منذ نحو ربع قرن. وبهذا الابتكار، تكون قد نجحت في التكيف مع أسواق عالمية سريعة التطور في مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية 5 جي ومتحولة المتطلبات بوتيرة لا تقل تسارعا.