اعرف شخصيتك من استيكرز الواتساب.. مغلوب على أمرك ولا قوى الشخصية؟

السبت، 06 فبراير 2021 02:00 م
اعرف شخصيتك من استيكرز الواتساب.. مغلوب على أمرك ولا قوى الشخصية؟ أحد الصور المستخدمة كستيكر
سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لا تعتبر مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي بأنواعها أداة من أدوات التواصل فحسب، بل وأحياناً للتنفيس عن الشخص نفسه، يعبر بها عن ما يدور داخله وأحياناً يستخدمها للترفيه عن نفسهـ ويقول الدكتور جمال فرويز استشاري الطب النفسي لـ"اليوم السابع" إنه ليس شرطاً أن كل ما يتم نشره على بعض مواقع التواصل الاجتماعى يعبر عن شخصية صاحبه، ولكن قد يكون لها رموز ودلالات عن الشخصية تكون واضحة خاصة في استخدام خاصية "الاستيكرز" على الواتساب.

قط حزين
قط حزين

وتابع فرويز: "الواتساب يعتبر وسيلة تواصل خاصة أكثر من الفيس بوك، لأنها تستخدم من رقم الشخص ذاته ولا يمكنه التحدث لأحد على أنه شخصية وهمية كما يحدث في الفيس بوك"، وأردف أن ظهور بعض الصفحات الوهمية والشخصيات المزيفة على صفحات التواصل الاجتماعي تنقسم لعدة شخصيات منها المائلة للخوف من الحسد فتخفي شخصيتها، أو شخصيات مغرضة هدفها تدمير النفوس وبث القلق فيمن حولهم، وتظهر بكثرة على الفيس بوك تلك الشخصيات المزيفة، لكن عند تحليل الشخصية من خلال الصور التي يقومون بنشرها ستكون أكثر دقة بتحليل شخصياتهم عند استخدامهم الواتساب.

كلب
كلب

وعن تحليل الشخصيات وفقاً للاستيكرز المستخدمة دوماً على الواتساب قال: "غالبية الفتيات تستخدم صورا مختلفة للقطط، منها السعيد والحزين والغاضب، وترمز القطط إلى أن مستخدمها دوماً صاحب شخصية مغلوبة على أمرها".

hqdefault
 

 

قط يصرخ
قط يصرخ

وعن صور الكلاب المستخدمة في استيكر الواتساب قال: "الكلاب ترمز للشراسة والقوى والإخلاص والوفاء، وغالباً مستخدم هذه الصور شخص مخلص".

كوميكس
كوميكس


أما عن صور البط قال فرويز: "هذه الصور أكثر استخدماً لدى الفتيات ايضاً مثل القطط، لكنها ترمز للأنوثة، بالإضافة أنها ترمز للخير والكرم".

كوميكس بط
كوميكس بط

 

ووصف فرويز مستخدمى صور الحيوانات المفترسة كاستيكرز للواتساب أنهم اصحاب شخصية قوية حادة قائلا: "صاحب هذه الصور يمتلك قوى حتى لو هيحارب نفسه بها".

اسد يلا
اسد يلا


 


 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة