web النسخة الكاملة
wifi_tethering أخبار من نيوز فور مي
widgets اخبار سياسية widgets اخبار محلية widgets اخبار اقتصادية widgets أخبار دولية widgets اخبار رياضية widgets اخبار تقنية widgets أخرى ومتنوعة widgets فن وثقافة widgets أراء وكتابات widgets علوم وتكنولوجيا widgets صحة ومجتمع
mail راسلنا
menu

تعلم البرتغالية وأصبح كاتبًا بالصدفة.. ماذا تعرف عن أنطونيو تابوكى؟

تم نشره منذُ 1 شهر،بتاريخ: 25-03-2024 م الساعة 10:01:55 الرابط الدائم: https://newsformy.com/amp/news-2050934.html في : فن وثقافة    بواسطة المصدر : اليوم السابع ثقافة وفن

كاتب وأكاديمى إيطالى، اهتم بدراسة اللغة والآداب البرتغالية وحاضرها في جامعة سيينا بإيطاليا، هو الكاتب أنطونيو تابوكي، والذي تحل في تلك الأيام ذكرى وفاته، إذ رحل عن عالمنا 25 مارس 2012، وكان الكاتب البريطاني ذو هوى برتغالي عميق ومترجم لأعمال فرناندو بيسوا، كما أن الأخير كان سببًا في تأثر تابوكي بمواضيع الحنين إلى الماضي والخيال وتعدد الهوية، وقد التقى أنطونيو بأعمال بيسوا لأول مرة في الستينيات الميلادية، حينما كان يدرس في السوربون، وبلغ منه الإعجاب حدًا جعله يدرس اللغة البرتغالية خصّيصاً ليفهم بيسوا على نحو أفضل.

أصبح الإيطالي أنطونيو تابوكي كاتبًا "بالصدفة" بسبب قصيدة "تاباكاريا" أو محل التبغ، التي عثر عليها ضمن مجموعة من الكتب القديمة التي كانت تباع بالقرب من غار دو ليون بباريس، وكانت القصيدة موقعة بـ "آلفارو دو كامبو" كتباها فرناندو بيسوا، خلال تتبعه لآثار أدباء قرأ لهم في مكتبة عمه، ومنذ ذلك الوقت بدأ هواه الذي استمر لمدة 20 عامًا.

وقام تابوكي بترجمة مجموعة كبيرة من أعمال بيسوا إلى الإيطالية، وألف كتاباً من مقالات وكوميديات عنه، من أعماله رواية "بيريرا يدعى، وتريستانو يحتضر" وهى مترجمة للعربية، كما كتب "رأس داماسينو مونتيرو الضائع، وليال هندية، وساحة إيطاليا، وهذيان، وزوجة بورتو بيم" وقصص أخرى، و طيور فرا انجيليكو، والملاك الأسود"، وغيرهم الكثير، وترجمت أعماله في أكثر من 18 بلد.

نال تابوكى الجائزة الفرنسية "Médicis étranger"، وجائزة البريميو كامبيلو، والأريستوين، ونقلت أكثر من صحيفة عن تابوكى قوله فى إطار حوار مستفيض مع "المجلة الأدبية الفرنسية": "لا أعلق آمالا على الخلود"، وأن الخوف هو الوقود لمحرك الكتابة، وذهب إلى أنه أصبح كاتبا بالمصادفة، وبسبب الشعور بالضجر، ورأى أنه إذا كان الكاتب يجنى ألوانا من المعاناة بسبب الكتابة، فانه يجنى منها أيضا مسرات وملذات عظيمة، وربما تعتبر حياتنا فى العمق بحثا عن ذواتنا، والسرد وسيلة لفهم من نحن وما ننشده ونسعى إليه، فالحياة غير مفهومة، ومن هنا نشعر بالحاجة لمنحها قالبا سرديا منطقيا يربط الأحداث ويخلق معنى".

مشاركة الخبر: تعلم البرتغالية وأصبح كاتبًا بالصدفة.. ماذا تعرف عن أنطونيو تابوكى؟ على وسائل التواصل من نيوز فور مي

offline_bolt تريند اليوم، الأكثر بحثاً الآن

local_library إقرأ أيضاً في آخر الأخبار

وزير الإسكان جار تنفيذ 64 برجا سكنيا بها 3068 وحدة

منذُ 12 دقائق

صرح الدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية بأنه جار تنفيذ 64 برجا سكنيا أبراج صواري و310 فيلات...

نصائح مهمة لتربية الطفل بطريقة صحيحة فيديو

منذُ 12 دقائق

قدمت عبير عبد الله أخصائية التربية والتأهيل روشتة نصائح مهمة لتربية الطفل مؤكدة أن التربية الإيجابية ضرورة لنمو موهبة...

مستحضرات العناية بالشعر المفضلة للنجمات العالميات في الصيف

منذُ 13 دقائق

مستحضرات العناية بالشعر المفضلة للنجمات العالميات في الصيف مستحضرات العناية بالشعر المفضلة للنجمات العالميات في...

التنوع وروح المغامرة عوامل ساهمت في تميز مسلسل البيت بيتي2 

منذُ 13 دقائق

التنوع وروح المغامرة عوامل ساهمت في تميز مسلسل البيت...

نجمات يوضحن معيار الجمال الحقيقي للروح والنقاء النفسي
منذُ 13 دقائق

نجمات يوضحن معيار الجمال الحقيقي للروح والنقاء النفسي نجمات يوضحن معيار الجمال الحقيقي للروح والنقاء...

فيلم السرب يحقق 16 مليون جنيه في أول أيام عرضه بالسينمات
منذُ 13 دقائق

فيلم السرب يحقق 16 مليون جنيه في أول أيام عرضه بالسينمات فيلم السرب يحقق 16 مليون جنيه في أول أيام عرضه...

widgets إقراء أيضاً من اليوم السابع ثقافة وفن