حلم أمريكا المتجدد إضافة سقطرى إلى سلسلتها النارية العابرة للمحيطات

حلم أمريكا المتجدد.. إضافة سقطرى إلى سلسلتها النارية العابرة للمحيطات

تم نشره منذُ 1 اسبوع،بتاريخ: 20-04-2024 م الساعة 02:41:06 الرابط الدائم: https://newsformy.com/news-2074378.html في : اخبار سياسية    بواسطة المصدر : الموقع بوست محلية

حلم أمريكا المتجدد.. إضافة سقطرى إلى سلسلتها النارية العابرة للمحيطات

الموقع بوست - السفير العربي السبت, 20 أبريل, 2024 - 02:41 مساءً

تمضي المواجهة العسكرية في المياه البحرية لليمن بوتيرة بطيئة نوعاً ما، لكن إيقاعها غير المتسارع، ينذر بتحوّلات جذرية لصراع القوى الإقليمية والدولية المتنافسة على النفوذ في مضيق باب المندب، الذي يتوسط قناة السويس ومضيق هرمز. ومع إضافة السعودية، الإمارات، مصر، عُمان، الهند، وإسرائيل ضمن اللاعبين الفاعلين والمتفاعلين في المشهد الملتهب في اليمن، تغدو صورة الصراع متعدد الأقطاب أكثر قتامة من ليالي الأعاصير التي تضرب أرخبيل جزيرة سقطرى كل سنة.

عادت جزيرة سقطرى منذ 22 آذار/ مارس 2024 إلى واجهة الجدل الإعلامي حول التدخلات الخارجية في اليمن وانتهاك سيادته. ما أثار الجدل هذه المرة هو تصريح لمسؤول عسكري أمريكي، إذ نقلت عنه قناة "سكاي نيوز عربية" قوله إن الولايات المتحدة "تعمل على تعزيز وجودها في جزيرة سقطرى اليمنية ونصبِ دفاعات جوية، في خطة تستهدف الرد على هجمات حوثية محتملة".

تداعت وسائل إعلام عربية ودولية لتناقل الخبر ورصد التعليقات عليه، وبدا واضحاً أن التوقيت الحساس لتصريح المسؤول الأمريكي، الذي لم تذكر القناة اسمه، ضاعف من نسبة انتشاره وحدة ردود الفعل إزاءه. فما زالت الولايات المتحدة تدعم جيش الاحتلال الإسرائيلي للشهر السابع على التوالي، في تدمير قطاع غزة والإمعان في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتهجير القسري بحق الشعب الفلسطيني. وبالتزامن مع ذلك، تواصل حركة أنصار الله/ الحوثيين، منذ تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل والمتجهة إليها عبر البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي. وفي هذا التوقيت أيضاً، تتصاعد المواجهة بين الحوثيين من جهة، وبين الولايات المتحدة وبريطانيا من جهة مقابلة، بعد إقدام الأخيرتين على قصف المواقع العسكرية للجماعة منذ 12 كانون الثاني/ يناير الفائت.

بدأت الغارات الجوية الأمريكية-البريطانية بعد ساعات من إصدار مجلس الأمن الدولي قراراً يمنح الدول المتضررة من هجمات الحوثيين حق "الدفاع عن النفس"، وتكررت تصريحات المسؤولين الأمريكيين والبريطانيين عن أن هجماتهم المضادة، وأحياناً الاستباقية، هدفها "تحجيم" و"إضعاف" القدرات العسكرية للحوثيين وحملهم على إيقاف مهاجمة السفن. غير أن سبعين يوماً من القصف لم توقف هجمات الجماعة التي تربط إيقاف عملياتها العسكرية البحرية بإيقاف الحرب الإسرائيلية على غزة، وإدخال المساعدات إلى القطاع بلا شروط. وأبعد من ذلك، أعلن زعيم الجماعة، عبد الملك الحوثي، عن توسيع نطاق هجماتها إلى المحيط الهندي.

"جزيرة الحظ السيء"؟

السياق التاريخي للتنافس الدولي والإقليمي في السيطرة على البحار، يفسّر اهتمام الولايات المتحدة بثبيت أقدامها في أرخبيل سقطرى. فمنذ الحملة البرتغالية في القرن السادس عشر الميلادي، ما زالت أهمية هذا الأرخبيل تتعاظم في عيون المستعمِرين، لكن ليس في عيون قادة اليمن.

على الرغم من نفي البنتاغون ــ بعد أربعة أيام من التصريح المثير للجدل ــ وجود قوات أمريكية في سقطرى، استمرت ردود الفعل الغاضبة من قبل عدد من زعماء القبائل في الأرخبيل ومحافظة المهرة، شرق اليمن. وتداولت وسائل إعلام يمنية وعربية بياناً منسوباً إلى لجنة الاعتصام السلمي في محافظة المهرة، اعتبر فيه وجود قوات أمريكية في الأرخبيل "احتلالاً أجنبياً" يجب مقاومته. الموقف نفسه تبنته جماعة أنصار الله/ الحوثيين، عبر قيادات بارزة فيها، ونقل موقع صحيفة "سبتمبر نت" التي يرأس تحريرها الناطق العسكري للجماعة، عن "مصدر محلي مطلع" و"مصادر إعلامية"، أن "قبائل سقطرى" "ستمنح" القوات الأمريكية مهلة مدتها شهر لمغادرة الأرخبيل، ثم ستكون "المقاومة الشعبية المسلحة" خيارها الأخير لطرد "القوات الأجنبية من الجزيرة".

هذه ليست المرة الأولى التي يثار فيها الجدل حول تواجد "قوات أجنبية" في سقطرى. إذ بدأ الأمر في منتصف سنة 2018، بخروج خلاف إلى العلن بين الرئيس السابق للحكومة المعترف بها دولياً، أحمد عبيد بن دغر، وبين ضباط إماراتيين في ميناء ومطار سقطرى، وتدخلت السعودية حينها لاحتواء تفاقم ذلك الخلاف. على إثر ذلك سحبت الإمارات قواتها التي اتهمتها الحكومة بإرسالها إلى الجزيرة من دون علمها، بينما أرسلت السعودية قوة بديلة، "لغرض التدريب والمساندة للقوات اليمنية" وبتنسيق مع الحكومة، بحسب ما أعلن عنه "التحالف العربي" آنذاك. في تموز/ يوليو 2019، أعلنت الإمارات عن خفض عدد قواتها في اليمن، ضمن خطة "إعادة انتشار"، ولأسباب "استراتيجية وتكتيكية".

بدأت الغارات الجوية الأمريكية-البريطانية، بعد ساعات من إصدار مجلس الأمن الدولي قراراً يمنح الدول المتضرِّرة من هجمات الحوثيين حق "الدفاع عن النفس". وتكررت تصريحات المسؤولين الأمريكيين والبريطانيين عن أن هجماتهم المضادة، وأحياناً الاستباقية، هدفها "تحجيم" و"إضعاف" القدرات العسكرية للحوثيين وحملهم على إيقاف مهاجمة السفن.

لا يتحدث المسؤولون الإماراتيون إلى الإعلام كثيراً، لكن الأكاديمي الموصوف بقربه من دوائر الحكم في أبوظبي، عبد الخالق عبد الله، حدّد في تدوينة له على موقع "تويتر" سابقاً (X حالياً)، ثلاثة أسباب لقرار خفض القوات الإماراتية: "1- استمرار هدنة الحديدة (في إشارة إلى اتفاق ستوكهولم 2018)، 2- ارتفاع ملحوظ في كفاءات وجاهزية القوات المساندة للشرعية، 3- تراجع في العلميات العسكرية خلال 2019". وأشار عبد الله إلى أن بلاده قد أدّت مهامها في اليمن "على أكمل وجه، ويمكنها العودة في أي وقت".

منذ ذلك الحين، بدأت وسائل الإعلام تتحدث عن تباين بين سياسة السعودية وسياسة الإمارات في اليمن، وحتى عن خلافات بين الدولتين اللتين تقودان "التحالف العربي" المساند للحكومة المعترف بها دولياً ضد جماعة أنصار الله/ الحوثيين. في الواقع، كان الخلاف بين الحكومة ودولة الإمارات ممتداً إلى عمق العملية السياسية، حيث ظل المجلس الانتقالي الجنوبي الذي تدعمه الإمارات، وعلى مدى سنتين منذ تأسيسه، خارج التمثيل في الحكومة وفي المفاوضات السياسية، التي ترعاها الأمم المتحدة بين طرفي الحرب الرئيسيين. في تشرين الثاني/ نوفمبر 2019، وبعد المعارك الطاحنة في آب/ أغسطس، بين قوات الحكومة وقوات المجلس الانتقالي في عدن، رعت السعودية والإمارات مفاوضات بين الطرفين، أسفرت عن توقيع "اتفاق الرياض". نصّ هذا الاتفاق على تشكيل حكومة "مناصفة" بين القوى الشمالية والقوى الجنوبية، إضافة إلى ترتيبات عسكرية وأمنية بين الطرفين، لكن التنفيذ تعثر، لأسباب متصلة بتعقيدات النزاع في اليمن، وتشعب أبعاده بين المحلي والإقليمي والدولي.

في المواجهات المسلحة سنة 2019، كانت الغلبة للمجلس الانتقالي، الذي لا يزال مستمراً حتى الآن في حمل راية "القضية الجنوبية"، ولا يزال يبدي عدم رضاه عن استئثار "حزب الإصلاح" ( الإخوان المسلمين)، بحصة وافرة من الحقائب الوزارية والمناصب الحكومية والعسكرية. يأخذ المجلس الانتقالي على حزب الإصلاح، أنه كان إحدى القوى المشاركة في حرب 1994 ضد القوى الجنوبية، التي أعلنت "فك الارتباط" بالشمال والتراجع عن الوحدة. ومع تنامي قوة المجلس الانتقالي، استطاع فرض سيطرته على أرخبيل سقطرى في 2020، ضمن مناطق أخرى من المحافظات الجنوبية، وصار اليوم ممثلاً في مجلس القيادة الرئاسي بثلاثة أعضاء من إجمالي ثمانية، وفقاً لاتفاق نقل السلطة من الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي إلى مجلس القيادة الذي يرأسه رشاد العليمي.

لا يمكن القول إن التوافق بين الأطراف الجنوبية والشمالية في مجلس القيادة الرئاسي قد صار ملائماً لإدارة البلاد، لكن في طيات انعدام التوافق وضعفه تضيع حقوق سيادية لليمن، ومنها السيادة الكاملة على أرخبيل سقطرى.

المال السائب...

لم تعتد الحكومات المتعاقبة على حكم اليمن على الاهتمام بالجزُر. تشير المصادر التاريخية إلى أن آخر دولة في اليمن اهتمت بالجزر كانت الدولة الرسولية (626- 858 هـ/ 1229- 1454م)، حيث امتدت سيطرة اليمن إلى جزُر "دَهْلَك" التابعة حالياً لإثيوبيا. ولاستعادة جزر "حنيش" التي احتلتها إريتريا سنة 1995، خاضت الحكومة اليمنية مساراً طويلاً من التحكيم الدولي حتى عادت ملكيتها إليها.

على الرغم من نفي البنتاغون وجود قوات أمريكية في سقطرى، استمرت ردود الفعل الغاضبة من قبل عدد من زعماء القبائل في الأرخبيل ومحافظة المهرة، شرق اليمن. وتداولت وسائل إعلام يمنية وعربية بياناً منسوباً إلى لجنة الاعتصام السلمي في محافظة المهرة، اعتبر فيه وجود قوات أمريكية في الأرخبيل "احتلالاً أجنبياً" يجب مقاومته.

هذه ليست المرة الأولى التي يثار فيها الجدل حول تواجد "قوات أجنبية" في سقطرى. إذ بدأ الأمر في منتصف سنة 2018، بخروج خلاف إلى العلن بين الرئيس السابق للحكومة المعترف بها دولياً، أحمد عبيد بن دغر، وبين ضباط إماراتيين في ميناء ومطار سقطرى، وتدخلت السعودية حينها لاحتواء تفاقم ذلك الخلاف.

في أواخر سنة 2023، تسربت شائعات غير بريئة في وسائل التواصل الاجتماعي، عن حق الصومال في جزيرة سقطرى نظراً لقربها من القرن الأفريقي. لكن الشائعات اصطدمت بسقف عالٍ من الوعي لدى النخب اليمنية والعربية بتاريخ الجزيرة، وجذور لغتها التي تشير مفرداتها المنطوقة ونقوشها المكتوبة إلى المسند اليمني القديم. غير أن الإهمال التاريخي لهذا الأرخبيل الفريد في طبيعته، وأهميته العالية في الملاحة الدولية، جعله متاحاً أمام الدول العربية والأجنبية.

لم تغادر الإمارات سقطرى نهائياً، بل كثفت مشاريعها الاستثمارية فيها. تقدم المساعدات للسكان، وتنظم شركات السياحة في الإمارات رحلات سفاري إلى الجزيرة مباشرة من أبوظبي. وبالتزامن مع تصريح المسؤول الأمريكي عن "تعزيز" قوات بلاده في سقطرى، تداولت وسائل إعلام دولية صورة جوية، قالت إنها لمطار عسكري قيد الإنشاء في جزيرة عبد الكوري- إحدى جزر أرخبيل سقطرى، وتبعد عنها بحوالي 80 كيلو متراً. تظهر الصورة عبارة إنجليزية مكتوبة بالرمل جوار المطار تقول: "نحن نحب الإمارات". قبل هذه الأنباء بعشرة أيام، نشر "مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية" ترجمة لمحتوى صحف عبرية، معنوناً ترجمته بـ"الإمارات وإسرائيل تبنيان قاعدة عسكرية قرب مضيق باب المندب". في تفاصيل الترجمة ورد أن الدولتين "تعتزمان [منذ 2020] إقامة منشآت عسكرية واستخباراتية جديدة في جزيرة سقطرى"، بينما نشر مركز "سوث24" للأخبار والدراسات منتصف 2021، ترجمة عن صحيفة "إندبندنت" البريطانية، تفيد بأنه "لا وجود لقواعد عسكرية إماراتية في سقطرى". وفي الردّ على أسئلة وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية عن بناء المطار في جزيرة عبد الكوري، قالت الإمارات إن "أي وجود" لها "في جزيرة سقطرى، يستند إلى أسباب إنسانية، ويتم تنفيذه بالتعاون مع الحكومة اليمنية والسلطات المحلية".

في جميع الأحوال، لم يعد خافياً وجود الإمارات في جزيرة سقطرى ولا تطبيعها مع إسرائيل، لكن المستجِد في الوقت الراهن، هو الوجود العسكري الأمريكي في "جزيرة الحظ السيء"، كما تصفها صحيفة إزفيستيا الروسية.

أبعاد التنافس الإقليمي والدولي؟

أصبح معلوماً كيف تأثر الاقتصاد العالمي بسبب هجمات جماعة أنصار الله/ الحوثيين على السفن المرتبطة بإسرائيل أو المتجهة إليها، وكذلك السفن الأمريكية والبريطانية. وعلى الرغم من تحديد أهداف هذه الهجمات، فقد أربكت حركة التجارة العالمية في البحر الأحمر وبحر العرب. وفي ظل توسّع صراع الأقطاب في المنطقة، صار تنافس الهيمنة على هذا الممر المزدحم أكثر سفوراً. التواجد العسكري للولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا وإيران والصين ودول الاتحاد الأوروبي في المياه البحرية اليمنية، يفوق ما كان عليه في ذروة انتشار القراصنة خلال العقد الأول من الألفية الثالثة. بحسب الصحيفة الروسية، فإن نفي البنتاغون وجود خطط أمريكية لنشر قوات في سقطرى، "قد لا يكون" فيه "سوى بعض الحقيقة"، وأن "واشنطن لا تستطيع التقليل من الأهمية الاستراتيجية لهذا الأرخبيل".

في أواخر سنة 2023، تسربت شائعات غير بريئة في وسائل التواصل الاجتماعي عن حق الصومال في جزيرة سقطرى، نظراً لقربها من القرن الأفريقي. لكن تلك الشائعات اصطدمت بسقف عالٍ من الوعي لدى النخب اليمنية والعربية بتاريخ الجزيرة وجذور لغتها التي تشير مفرداتها المنطوقة ونقوشها المكتوبة إلى المسند اليمني القديم. غير أن الإهمال التاريخي لهذا الأرخبيل الفريد في طبيعته، وأهميته العالية في الملاحة الدولية، جعله متاحاً أمام الدول العربية والأجنبية.

تدرك روسيا أهمية سقطرى منذ كانت تتواجد فيها قواتها خلال النصف الثاني من القرن العشرين الفائت، عندما كان الاتحاد السوفيتي الداعم الوحيد للجمهورية الاشتراكية في جنوب اليمن. هذا الإدراك يشمل أيضاً بريطانيا التي استعمرت جنوب اليمن قرابة 130 سنة. كما تفهم إيران أهمية سقطرى جيداً، لا سيما إذا ما عرفنا أن المسافة بينها وبين الساحل الإيراني لا تزيد عن 1600 كلم، بينما تبعد عن عدن 900 كلم، وعن باب المندب 1100 كلم. طهران هي الأخرى لا تتحدث كثيراً عن خططها، لكن في أواخر 2023، وبينما كانت الولايات المتحدة تحث حكومات الع

مشاركة الخبر: حلم أمريكا المتجدد.. إضافة سقطرى إلى سلسلتها النارية العابرة للمحيطات على وسائل التواصل من نيوز فور مي

local_library إقرأ أيضاً في آخر الأخبار

رسالة من مشرعين إلى بايدن إسرائيل انتهكت القانون الأمريكي

رسالة من مشرعين إلى بايدن إسرائيل انتهكت القانون الأمريكي

منذُ 34 دقائق

كشفت رسالة موجهة من مشرعين ديمقراطيين إلى الرئسي الأمريكي جو بايدن وجود أدلة تثبت انتهاك الاحتلال الإسرائيلي للقانون...

في رابعة مراحل الاسناد لغزة وأهلها وفلسطين وقدسها اليمن يحاصر إسرائيل في المتوسط  يبدأ تنفيذ هذا من ساعة إعلان هذا البيان  فصائل المقاومة تحتفي  قدوة للعرب والمسلمين

في رابعة مراحل الاسناد لغزة وأهلها وفلسطين وقدسها اليمن يحاصر إسرائيل ...

منذُ 36 دقائق

المرحلة الرابعة من التصعيد كيف تقطع يد اليمن شريان إسرائيل في المتوسط مثل 5 أيارمايو فاتحة لمرحلة جديدة من الإسناد...

بريطانيا فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف في الضفة الغربية

بريطانيا فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف في الضفة الغ...

منذُ 37 دقائق

أعلنت وزارة الخارجية البريطانية في بيان الجمعة عن فرض المزيد من العقوبات على ما وصفتهم بالجماعات والأفراد الإسرائيليين ...

المبيدات المحظورة في اليمن شبكات نافذة تستخدم التهريب ثقبا للإثراء

المبيدات المحظورة في اليمن شبكات نافذة تستخدم التهريب ثقبا للإثراء

منذُ 1 ساعة

تتعرض الأسواق إلى إغراق بعدد كبير من المبيدات المحظورة في اليمن التي زادت مع ارتفاع حدة التهريب وتورط شبكات نافذة في...

ترامب وضع خطة لتسوية سلمية للنزاع في أوكرانيا حال وصوله للسلطة
ترامب وضع خطة لتسوية سلمية للنزاع في أوكرانيا حال وصوله للسلطة
منذُ 1 ساعة

أفادت وسائل إعلام بريطانية اليوم السبت بأن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وضع خطة مفصلة لإنهاء النزاع سلميا في...

فلسطين  فصائل المقاومة تحيي السيد القائد عبدالملك الحوثي وتدعو الشعوب والقوى في العالم العربي والإسلامي إلى دعم المواقف اليمنية وتأييدها
فلسطين فصائل المقاومة تحيي السيد القائد عبدالملك الحوثي وتدعو الشعوب ...
منذُ 1 ساعة

بعيد إعلان القوات المسلحة اليمنية بدء تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد ردا على استمرار العدوان على غزة فصائل المقاومة...

widgets إقراء أيضاً من الموقع بوست محلية

حصيلة شهداء غزة ترتفع إلى 34622 مجازر لا تتوقف على امتداد القطاع
قوات حراس الجمهورية في الذكرى الثالثة لتأسيسهابين احلام العودة للحكم والمطامع الإماراتية
استمرار أزمة الشحن في البحر الأحمر يؤجج المطالب بحل سريع
وزير خارجية السعودية يبحث مع البرهان وحميدتي وقف القتال بالسودان