الرجل ذو الوجهين... إدوارد مورداك
قصة إدوارد مورداك شغلت رواد السوشيال ميديا نظرًا لغرابتها، وتتلخص كما روتها صفحات التواصل الاجتماعى كالتالى: "إدوارد مورداك صاحب أغرب جمجمة في التاريخ، ولد بوجهين عام 1890، حيث كان لإدوارد وجه آخر في مؤخرة رأسه".
أضاف متداولو قصة مورداك أنه كان على الرغم من كون الوجه غير قادر على الكلام بصوت واضح فقد كان له القدرة على الضحك والبكاء وإصدار أصوات غريبة خارج سيطرة إدوارد نفسه، وكان يستجدي الأطباء لينتزعوا وجه الشيطان، كما يسميه، لكن أحدا من الأطباء لم يجرؤ على إجراء العملية حتى أنهى حياته بالانتحار.
انتشرت صورة لشخص بوجهين مع قصة إدوارد مورداك، ولكنها وفقا لعدد من المواقع الأجنبية، فإنها مرجح أن صورة لتمثال شمع في متحف الشمع بألمانيا، توجد نسخ مختلفة من التماثيل التى تم صنعها كتخيل لشخصية مروداك ببعض متاحف الشمع في أنحاء العالم، توجد بعض الحالات الطبية الحقيقية أعراضها مشابهة، لولادة توائم طفيلية تحدث حوالي 4 إلى 6 من 10 ملايين ولادة، حيث يولد الطفل مرتبط مع توأم طفيلي برأس وجسم غير مكتمل .
Посмотреть эту публикацию в InstagramEdward Mordrake foi o suposto herdeiro de um título de nobreza na Inglaterra do século XIX, era considerado um homem brilhante e encantador - um erudito, um músico de mente brilhante. Diziam que ele muito bonito quando visto de frente - ainda, na parte de trás de sua cabeça havia uma segunda face, torcida e do mal, incapaz de comer ou falar mas era capaz de rir e chorar. Edward teria implorado aos médicos que removessem sua "cabeça demoníaca" pois ela supostamente sussurrava a ele coisas horríveis durante a noite, mas nenhum médico foi favorável a fazê-lo.
Публикация от Edward Mordake (@edwa.rdmordake) 12 Апр 2020 в 10:56 PDT
لم تكن ظاهرة إدوارد مورداك الوحيدة بل كانت الأكثر شيوعا عالميا، وتوجد حالة ثانية في الصين (تشانغ بينغ تزو) ولكن هذا لم يكن وجه آخر في الخلف بل كان في الجانب الأيمن من وجهه الأصلي فعند فتح تشانغ لفمه كان يفتح معه فم الوجه الآخر، اكتشف الجنود الأمريكيون حالة تشانغ فساعدوه على إجراء عملية جراحية أزيل فيها هذا الوجه الإضافي، وعاد بعدها إلى قريته في الصين وعاش فيها بقية حياته.
Посмотреть эту публикацию в InstagramO caso de Edward Mordrake foi um dos mais assustadores da história médica. E não é para pouco! Edward era herdeiro de uma casa nobre na Inglaterra, no século XIX, tinha tudo para ter uma vida tranquila, mas nasceu com uma anomalia bizarra: uma segunda cabeça atrás da cara dele, chamada policefalia. E uma cabeça que falava! E que o atormentava a todo momento! #terror #duasfaces #macabro #edwardmordrake #sinistro #duascabecas #tedio #edwardmondrake
Публикация от Edward Mordake (@edwa.rdmordake) 12 Апр 2020 в 11:03 PDT
الحالة الثالثة لباسكوال بينون، ولد في عام 1889 وتوفي في عام 1929، ولقب بوجهي المكسيك، كما أن باسكوال كان يعمل في السكك الحديدية في ولاية تكساس، وأثناء عمله رآه أحد مروجي السيرك وفوجئ من حجم الورم الحميد الذي يحمله في الجزء العلوي من رأسه، فعرض عليه تقديم عروض في سيركه سيلز فلوتو المشهور فكان أشهر سيرك متنقل في عام 1990 وأوهم الناس أن الورم على رأس باسكال ما هو إلا وجه مصنوع من الشمع بطريقة متقنة، ولكن بعدها بفترة تم اكتشاف الأمر وأجبر صاحب السيرك على أن يدفع ثمن العملية الجراحية التي خضع لها باسكال لإزالة الورم ما مكنه بعدها من مزاولة حياته الطبيعية والعودة إلى تكساس.
مشاركة الخبر: الرجل ذو الوجهين... إدوارد مورداك على وسائل التواصل من نيوز فور مي